[size=18]شعر الفنان تامر عاشور بحاله من الاجهاد الشديد
فى اخر حفلاته بأعياد الربيع
بنادى بتروسبورت القطاميه
حيث طلب منه منظم الحفل
بالاعتذار للجمهور
لكن تامر رفض و اصر على الصعود للمسرح
لمقابله جمهوره ثم اتجه بعد الحفل
الى الطبيب الخاص به الذى نصحه بالراحه التامه
والغاء ارتباطاته الفنيه لمده 10 ايام مصراوى - خاص - فى الوقت الذى يهاجم عدد كبير من المطربين ظاهرة تسريب الأغاني ويرونها "خراب مستعجل" يدمر مبيعات ألبوماتهم ويؤدي الي ركود سوق الكاسيت ويلقون عليها اللوم في تراجع شعبيتهم نجد علي الطرف الأخر الملحن الشاب تامر عاشور يؤكد ان التسريب هو السبب في صناعة نجوميته وتحقيقه النجاح وتعريفه للجمهور بعد ان تم تسريب بعض الألحان بصوته ولاقت نجاحا كبيرا بدرجة شجعته علي قرار احتراف الغناء وعلي الرغم من بعض المشاكل التي صادفها وغضب بعض المطربين منه بسبب التسريب الا انه استطاع ان يوضح لهم الامر بان التسريب حدث دون إرادته وبالفعل تفهموا الموقف في النهاية.
تامر نفي تماما ما تردد حول تصريحه ان ألبوماته تحقق مبيعات أفضل من مبيعات البومات عمرو دياب مؤكدا ان هذا الكلام لا أساس له من الصحة ودياب نجم كبير وتاريخ طويل لا يجوز علي الإطلاق مقارنته به او بأحد من أبناء جيله فكيف تتم مقارنة عشرات الألبومات بألبوم واحد.
ونفي عاشور أيضا وجود أي خلاف بينه وبين شركة روتانا او تعرضه للإهمال من جانب الشركة باعتباره من الوجوه الجديدة مقارنة بالنجوم الكبار مشيرا الي انه قبل أن يتعاقد معها كمطرب قام بتلحين 4 أغنيات لنجمة ستار أكاديمي زيزي وأغنية لياسمين ولاحظ عن كثب الدعاية التي نظمتها الشركة لألبوميهما فتيقن من مدى اهتمامها بالمطربين المتعاقدين معها وهو ما تلمسه عن قرب بعد ذلك.